حينما أنهك كورونا قواي

حينما أنهك كورونا قواي

في الثلث الأول من مارس ٢٠٢٠ مررت بتجربة صحية صادمة. فوسط هذا القصف الإعلامي المتواتر بشأن ڤيروس كورونا، أصبت بنوبة أنفلونزا شديدة. ارتفعت معها درجة حرارتي، وهاجمني وجع في عظامي حرمني من متعة النوم. وساورني وهم أن تكون تلك أعراض الڤيروس اللعين، لكني طردت الوهم واستبعدت الاحتمال، لأن أحد الشروط مفقود لدي، وهو الكحة. لكن…