سيرة حياة
أهلا وسهلا بكم في صفحات “أسر الكلام. لماذا “أَسْرُ الْكَلَامِ” عنوانا؟ للكلام – كما أعتقد – أَسْرٌ يوقعنا في شراكه. نشعر بذلك ونحن نقرأ لكبار الكتَّاب، إذ يأسرنا الكاتب بألفاظه وتراكيبه وبأفكاره، فنظل له أسرى حتى ننتهي من القراءة. وهذا هو الأسر الإيجابي الذي يحفزنا على القراءة ويدفعنا إلى الاستمرار فيها. بيد أن للكلام أَسْرا