في هذا الڤيديو أجيب عن سؤال أرسله لي صديق يتعلق بالمرأة واللغة والسؤال هو: لماذا نقول في قواعد العربية “نون النسوة” ولا نقول “نون التأنيث”؟ اللغة العربية من اللغات القلائل التي ما زالت تفرق بين المذكر والمؤنث في قواعدها وكما يوجد فيها للنسوة “نون”، فإن فيها أيضا للرجال “واو”. ولا عنصرية في نون النسوة كما…
ترى ما الذي يمكن أن يجمع بين تلك الكلمات، التي أؤكد لكم أن أولها عربية قحة: “عطبول”، و”أنملة”، و”حدقة”؟ إنه سؤال سألني إياه صديق، أظنه كان مازحا. إذ قال: هل نستطيع أن نقول إنسانة للمرأة، كما نقول إنسان للرجل؟ وهل يمكن أن نؤنث كلمة “رَجُل” فنقول “رجلة”. لقد أضحكني الجزء الثاني من السؤال فعلا. فلماذا…
لماذا أستخدم اللغة العربية الفصيحة في يوميات لغوي؟ هذا سؤال طرحه علي بعض متابعي اليوميات متعجبين أنني لا أتكلم مثلهم. فما الذي دفعني إلى اتخاذ هذا القرار بتبني الفصيحة وترك اللغة السهلة المنتشرة، لغة عامة المثقفين، وحتى لغة التدريس؟ تابعوا الڤيديو لتعرفوا الأسباب الثلاث وراء اختياري للغة العربية الفصيحة.
اللغة تكتسب بالأذن وبالعين، لكن الأذن تأتي أولا. ولذلك يجب على الدارس الاستماع إلى اللغة ما أمكنه ذلك
دلالة صيغة اسم الفاعل (كارث) على الحدث. ولا يمكن أبدا أن تضاف (ياء) النسب إلى الفعل، أو إلى ما فيه من رائحة الفعل، كاسم الفاعل مثلا