في هذا الجزء من حوار قصة الخلق في سورة البقرة، نشاهد معا الاختبار العملي الذي تعرض له الملائكة، وآدم عليه السلام. فبعد أن نعت الملائكة آدم بالفساد وسفك الدماء، أراد رب العزة جل وعلا أن يبين لهم خصائص أخرى وملكات يتفوق بها هذا المخلوق الجديد على عليهم، وهي ملكة اللغة. فكيف كان الحوار في هذا الجزء دالا ومصورا لهذا الاختبار؟
مرتبط
اكتشاف المزيد من أَسْرُ الْكلام
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.