توفيق الحكيم: كيف تمكن من إتقان الفرنسية بعد رسوبه فيها؟
|

توفيق الحكيم: كيف تمكن من إتقان الفرنسية بعد رسوبه فيها؟

في هذا الجزء من الفصل العاشر من سجن العمر يحدثنا توفيق الحكيم عن ولعه بالمسرح والتحاقه بكلية الحقوق، التي كانت تتبع وقتئذ وزارة الحقانية (أي وزارة العدل وهي كلمة منسوبة إلى “الحق”). ويقر الحكيم في هذا الجزء برسوبه في السنة الأولى من دراسته في الكلية. وكان من بين المواد التي رسب فيها اللغة الفرنسية. وربما…

توفيق الحكيم: ما الذي دفعه إلى كتابة رواية “عودة الروح” وهو في باريس؟

توفيق الحكيم: ما الذي دفعه إلى كتابة رواية “عودة الروح” وهو في باريس؟

في هذا الجزء من “سجن العمر” يروي الحكيم كيف واجه صراعا فكريا في نفسه بين كتابة رواية “عودة الروح” التي بدأها وهو في باريس، وكتابة كتاب عن تاريخ الفن في ثلاثة أجزاء كتب منه بالفعل ٥٠ صفحة. وانتهى الصراع بتمزيق الخمسين صفحة من مشروع كتاب الفن، واستكمال كتابة “عودة الروح”، لأنه – كما يقول –…

توفيق الحكيم: خلال ثورة ١٩ كتبت أناشيد ولحنتها متأثرا بموسيقى حسب الله

توفيق الحكيم: خلال ثورة ١٩ كتبت أناشيد ولحنتها متأثرا بموسيقى حسب الله

في هذا الجزء من “سجن العمر” يحكي لنا توفيق الحكيم عن مصطفى كامل وكيف أصبح أسطورة، وكيف ساعد المصريين في كراهية الإنجليز والتقرب من الترك. ونتعرف من سرد الحكيم على بعض مواهبه الأولى في كتابة الأناشيد، التي اتجه إليها بعض أن اندلعت ثورة ١٩١٩، فكان يكتبها ويلحنها متأثرا بالموسيقى الجنائزية لفرقة حسب الله “الأصلي”، التي…

توفيق الحكيم: أبي ضربني من أجل “المعلقات”

توفيق الحكيم: أبي ضربني من أجل “المعلقات”

في هذا الجزء من “سجن العمر” يسرد علينا توفيق الحكيم كيف تغيرت مطالعاته بتغير سنه، وكيف أقبل على القراءة في كتب الفلسفة، وإن كان لم يعثر على الكثير من الكتب التي تتناول العقائد بالنقد، بيد أن المجتمع آنذاك كان متسامحا يقبل ملحدا مثل “شبلي شميل” ينكر وجود الله، ويؤمن بنظرية التطور، ولا ينبذه. ويعرض الحكيم…

الأدب المسموع: توفيق الحكيم وحكاية الصوت الجعير في المسرح

الأدب المسموع: توفيق الحكيم وحكاية الصوت الجعير في المسرح

في هذه الصفحات يروي توفيق الحكيم كيف أن إرسال أهله له إلى القاهرة كان فرصة له للتمتع بالحرية. وكيف تعرف على مسرح جورج أبي، الذي كان يوصف صوته بالـ”جعير”، ويعرف بتمثيله الباكي الذي جمعه مع أسلوب المنفلوطي المبكي فكانا يستجديان عبرات المشاهدين والقراء. ويحكي الحكيم كيف بدأ هو واثنين من زملائه المسرح كما بدأه القدماء…