في هذا الجزء من الفصل العاشر من سجن العمر يحدثنا توفيق الحكيم عن ولعه بالمسرح والتحاقه بكلية الحقوق، التي كانت تتبع وقتئذ وزارة الحقانية (أي وزارة العدل وهي كلمة منسوبة إلى “الحق”).
ويقر الحكيم في هذا الجزء برسوبه في السنة الأولى من دراسته في الكلية.
وكان من بين المواد التي رسب فيها اللغة الفرنسية. وربما كان هذا الرسوب دافعا له لتعلم الفرنسية بطريقة أخرى ساعدته على إتقانها والقراءة فيها. فكيف تعلمها، ومن ساعده في ذلك؟
أرجو أن تستمعوا بالاستماع إلى هذا الجزء، وفي الجزء الثاني من الفصل نفسه سنتعرف على حكاية الحكيم مع المسرح عمليا وأولى المسرحيات التي كتبها ولأي فرقة مسرحية.
مرتبط
اكتشاف المزيد من أَسْرُ الْكلام
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.