عندما قرأت هذه القصة أدركت أنها كانت البذرة الأولى للرواية التي كتبها فيما بعد نجيب محفوظ تحت عنوان “خان الخليلي، والتي تحولت إلى فيلم ومسرحية. والقصة تصور حياة شاب في أواخر عقده الثالث فرضت عليه الحياة بعد وفاة والده أن يعيش لأمه الأرملة ولإخوته. ونسي أمر الزواج ورضي من العمل بوظيفة بائسة حتى يستطيع الإنفاق على أسرتهم. وعندما خفق قلبه بحب ابنة الجيران جاء أخوه الطبيب وهو لا يدري فزاحمه فيها وأسر إليه أنه يريد منه أن يذهب معه لخطبتها له.
مرتبط
اكتشاف المزيد من أَسْرُ الْكلام
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.