ما الصعوبات التي تواجه طلاب اللغة العربية الفصيحة وعشاقها ومحبيها والراغبين في تعلمها من غير الناطقين بها، وما أسباب هذه الصعوبات وكيف نتغلب عليها؟
وهل العيب في اللغة ذاتها، أم في كتب اللغة، أم في المعلم، أم في طرق التدريس؟
ولماذا لا تدرس العربية بمنهج متكامل يفي بالمهارات اللغوية المعروفة: مهارة الكلام، ومهارة الكتابة، ومهارة الاستماع، ومهارة القراءة؟
هذه الأسئلة وغيرها مما طرحه الحضور تناولتها ندوة “المنبر اللبرالي” الذي دعاني، متمثلا في الدكتور حميد الكفائي، مشكورا إلى إلقاء الضوء عليها وتناولها بشيء من التفصيل بلوغا إلى حل نتغلب به على الصعوبات، ونقدم به العربية لمحبيها بطريقة عصرية. شاهدوا الڤيديو ووافوني برأيكم وتعليقاتكم.
SHOW LESS
مرتبط
اكتشاف المزيد من أَسْرُ الْكلام
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.