انفجار بيروت الذي أوجعنا، أوقع مواقع إخبارية في مزلق صرفي، حينما تعامل مع الفعل (نعى). فما هي الحكاية؟
انفجار بيروت الذي أوجعنا، أوقع مواقع إخبارية في مزلق صرفي، حينما تعامل مع الفعل (نعى). فما هي الحكاية؟
عملت محاضرًا في اللغة والثقافة العربية في جامعة برمنجهام البريطانية. درَستُ علم الأصوات اللغوية وعلم اللغة وتخصصت فيهما، ثم درَّستهما فيما بعد. وتشمل مجالات اهتمامي علوم اللغة العربية، والخطاب الإسلامي، واللغة في وسائل الإعلام. عملت أيضًا في جامعة وستمنستر في لندن، وجامعة عين شمس المصرية في القاهرة. وعملت مذيعا ومقدم ومعد برامج في هيئة الإذاعة البريطانية. من بين مؤلفاتي: “أصوات التلاوة في مصر: دراسة صوتية، و“عربية القرآن: مقدمة قصيرة”، و”كتاب الزينة في الكلمات الإسلامية والعربية لأبي حاتم الرازي: دراسة لغوية”. ونشرت مجموعة قصصية تحت عنوان “حرم المرحوم” وكتبا أخرى.
One Comment
منحك الله الصحة والعافية وزادك من علمه ونفعنا منه. وسائل الإعلام وما فيها من جهل أخطر على اللغة من أي شيء آخر.