في الآيات الأولى من سورة البقرة حوار من نوع فريد لأنه لا يأتي في قصة، بل يظهر بين ثنايا السرد. وهو حوار لا يظهر فيه المتحاورون على مسرح السرد، بل يروى عنهم. ويكشف الحوار بعض ملامح هؤلاء المتحاورين، وهي في أغلبها ملامح نفسية. ولا يلقي القرآن الكريم بالا إلى الملامح الجسدية. تابعوني ووافوني بتعليقاتكم.
مرتبط
اكتشاف المزيد من أَسْرُ الْكلام
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.