حاور الله تعالى في قصة الخلق الملائكة وإبليس، كما رأينا في اليوميات السابقة. لكنه جل شأنه، لم يحاور الله تعالى آدم عليه السلام بل خاطبه بأوامرَ طلبها منه، خلال اختبار الأسماء أمام الملائكة. وعقب انتهاء الاختبار ونجاح آدم فيه، سمح له هو وزوجه بالسكنى في الجنة. وفي هذا الجزء من القصة كان خطاب الله في قصة آدم موجه إلى الزوجين معا وربما يكون في ذلك لفتة لنا – نحن قراء القصة – إلى تحمل الزوجان يتحملان مسؤولية أفعالهما
مرتبط
اكتشاف المزيد من أَسْرُ الْكلام
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.