الفصل الحادي عشر: يكرس توفيق الحكيم هذا الفصل لمرض والده إسماعيل الحكيم ثم وفاه بعد ذلك.
ويظهر حديث الحكيم كيف أنه هو وأخوه زهير لم يكن لهما أي دراية بمواقف الوفاة وماذا يحدث فيها.
وكان منقذهم صديق لوالدهم تولى شؤون الجنازة والنعي وغير ذلك. ويسرد الحكيم هنا شيئا من علاقة والده بوالدته التي كانت تتسم بسرعة الغضب خاصة إذا كانت قلقة، وكيف أن والده عندما كان مريضا لم يحبذ وجود والدته نظرا إلى طبعها. لكنه كان يطمئن عليها من الابن.
ثم يحكي الحكيم حكاية الخمسة جنيهات التي ظل نادما عليها طوال حياته بعد وفاة والده. .. فما هي تلك الحكاية، التي تكشف جانبا من سمات كاتبنا الكبير، رحمه الله؟
مرتبط
اكتشاف المزيد من أَسْرُ الْكلام
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.