هل تستشير معلم النحو “في حال سقط” هاتفك في الماء؟
| |

هل تستشير معلم النحو “في حال سقط” هاتفك في الماء؟

بعض اللهجات العربية يشيع فيها استخدام تعبير “في حال” متبوعا بالفعل، فهل يجوز ذلك؟ الإجابة المختصرة: لا يجوز. فهذا يدخل تحت باب الإضافة في اللغة العربية. والفعل في لغتنا الفصيحة لا يقع أبدا موقع المضاف إليه. وهذا أحد مظاهر الأخطاء التي ترتكب في العربية بسبب تأثرنا نحن المتكلمين بلهجاتنا العامية. وللأسف أخذ هذا الخطأ يزحف…

أخطاء في استخدام الأسماء الموصولة
| |

أخطاء في استخدام الأسماء الموصولة

يستوقفني أحيانا بعض استخدامات الصحفيين للاسم الموصول. وتدل تلك الاستخدامات على عدم فهم لوظيفة الاسم الموصول في اللغة العربية، وعلاقته بما قبله، وما بعده في الجمل التي يرد فيها. ؟ ولكن لماذا سمي هذا النوع من الأسماء بهذا الاسم؟ وهل يختلف عن نظيره في اللغة الإنجليزية مثلا، ككلمة، أو “Which” “That” وهل يجوز سبق اسم…

من أخطاء الترجمة: (amount to) لا رُقي في جرائم الحرب
|

من أخطاء الترجمة: (amount to) لا رُقي في جرائم الحرب

خلال الحروب، كتلك التي تدور رحاها الآن بين مقاتلي حركة حماس والجيش الإسرائيلي على أرض غزة، تتردد بعض التعبيرات مثل:  “Israeli attacks on civilians may amount to a war crime.” وهذه بعض العناوين التي قرأتها واستخدم فيها هذا الفعل:    ومعظم الصحفيين يترجم هذا الفعل بـ”يرقى إلى“ في العربية. وهذه بعض الأمثلة.      …

التذكير هو الأصل في الأسماء الأجنبية 
|

التذكير هو الأصل في الأسماء الأجنبية 

    (٣) التذكير هو الأصل في الأسماء الأجنبية  أنا أزعم أن أغلب الأسماء الأجنبية التي تستخدم في عصرنا الحالي في الصحف والمواقع الإخبارية، مثل ”فيسبوك“، و”تويتر“، و”جوجل“، تقع تحت جنس المذكر من الأسماء. وأقول ذلك لسببين. أولهما: أن هذه الأسماء وفدت إلينا من لغات لم تعد تفرق بين المذكر والمؤنث، فأصبحت الأسماء فيها مجهولة…

هل في الكلمات الأجنبية علامات تأنيث؟
|

هل في الكلمات الأجنبية علامات تأنيث؟

(٢) هل في الكلمات الأجنبية علامات تأنيث؟ الكلمات المؤنثة في العربية تُعرف – على الأغلب – بوجود لاحقة في آخرها تدل على أنها مؤنثة. وهذه اللاحقة الصرفية هي التي نسميها علامة تأنيث. وقلت على الأغلب، لأن هناك كلمات مؤنثة في العربية لن نجد في آخرها أي لاحقة صرفية تدل على التأنيث. مثال ذلك كلمة ”شمس“…